إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
جامع الدرويشية
ذكر محمد بن جمعة المقار في كتابه الباشات والقضاة حوادث سنة 1136 للهجرية الموافق 1723 للميلاد ما نصه :
وفي عاشر شهر ربيع الثاني سنة ست و ثلاثين ومايه وألف ، تزعزعت منارة جامع الدرويشية ، و عمرت عمارة جديدة من الأسفل إلى فوق .
كما وصفها ( كارل ولتسينجر ) حوالي عام 1917 للميلاد بقوله بأن الجذع أملس و لكنه مؤلف من عشرين ضلعاَ كما أنه مشيد بالحجارة الصقلية . ويحيط بها شريط من خطوط ( المياندر ـ Meander ) المدهونة حديثاً .
إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
جامع درويش باشا
علاوة على ذلك فقد اتسمت البوابات بطابع البناء الأبلقي ممزوجة بروح فن أعمال الديكور والتقنيات الشامية الدمشقية بعيداً عن المقرنصات ، وخاصة الواجهات الخارجية أو الداخلية الممزوجة بالألوان التزيينية وأعمال اللصق الفني للزخارف الدقيقة لإطار البوابات الحجرية الخارجية .
فقد استخدمت تقنية الزخارف الدقيقة في نهاية العصر المملوكي لملئ المنحوتات الحجرية المتعددة بالمعاجين الملونة ، ولكن هذا الاستخدام بلغ أوجه في الكمال و الديكور مع خضوعه لأسلوب التغيير الجوهري العثماني في النصف الثاني من القرن السادس عشر ، والنصف الأول من القرن السابع عشر مما مهد الطريق لعمليات اللصق الرائعة للواجهات في القرن الثامن عشر ، والتي شملت الخانات و المساجد العثمانية على حد سواء .
و شاهدنا هنا : بوابة جامع درويش باشا التي صممت على شكل محراب حجري أبلقي التركيب مع استخدام المدكك في تركيبة القوس الحاضن للزخارف البديعة ، ويبدو باب الجامع الخشبي الصنع ضمن قوس على شكل محراب ، ويعلوه لوحة مزخرفة بخط الطغراء العثمانية تشير إلى تاريخ بناء الجامع حيث تتربع فوقه المئذنة الشهيرة .
إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
جامع درويش باشا
ويتميز هذا المجمع ببنائه الأبلق الجميل ( من الحجر الأسود والأبيض المتعاقب البناء ) ليضيف على هيكلة بناء الجامع .. منظراَ أنيقا جداَ نسبة لتلك الحقبة التي اتسمت بطابع فن العمارة العثمانية التي أخذت صبغة خاصة بها هندسياً من النواحي الزخرفية التزيينية والجمالية لبناء القباب .. حيث تعلو الجامع قبة ضخمة الحجم فوق حرم بيت الصلاة ويحيط بها عدة قباب صغيرة الحجم على نحو العمائر العثمانية ، الى حد أن أطلق عوام أهل الشام عليه اسم جامع القباب فأضحى من أعظم جوامع دمشق وأبهاها منظراً .
وعليه فان أسلوب بناء المساجد العثمانية في دمشق أخذ منحى جديد في بناء هيكلة حرم بيت الصلاة ذو القبة الواحدة الكبيرة الحجم ، ووجود عدة قباب منها للتربة ، ومنها تزيينية كما هو الحال في جامع درويش باشا ، أو ثلاثة قباب ، أو ستة قباب في كل ضلع وصولا الى تسعة قباب في كل ضلع كما هو الحال في مدرسة التكية السليمانية وفي خاني الزيت والحرير والذي بلغ أوجه في بناء القباب بالقرن الثامن عشر .
إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
Syrian History التاريخ السوري
الرئيس شكري القوتلي في مدينة إدلب عام 1947
The past of syria
الشعب السوري يحتفل بعيد الجلاء
الصورة ملتقطة من أمام وزارة الداخلية و يظهر من اليمين جزء من فندق عمر الخيام المطل على ساحة المرجة و إلى جانبه قصر غازي و مسجد فضل الله البصروي
و يظهر نهر بردى مكشوفا قبل أن يتم تغطيته في الستينات