وبهذا التصويب ننقلها إلى هذه الصفحة ,
وشكراً لهذه المساجلة اللطيفة بين أختين عزيزتين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حوراية شعرية في قروب الفرسان النسائي عبر الواتس ارتجالية تعرض لشعرائنا الكرام,ورحم الله الدكتور أيمن مهايني كنا بذكره:
شادية مقداد:
هرمنا
بالأسى ملت مآقينا
فكم تعبت حبال الشوق دارينا
وكم تمضي علي عجل مجرتنا
ولاندري ايغشي السعد غالينا
هو الرحمن ماخاب الرجاء به
سالنا الرفق رائحنا وغادينا
فهل حقا سيلفحنا برحمته
وندعو الله بالتقوى سيأتينا؟
************
ريمه:
وهذا لحن شاديتي يداوينا
فكوني زهرة بيضا بوادينا
**********
شاديه:
وهذي ريمة ٌ بالعطر تتحفنا



وبالريحان في لطف ٍ تدانينا

**********
ريمه


فلا نصبٌ ةلا ندمٌ ولا أرقٌ

سنبقى الزهر فوّاحاً بوادينا:
********
شادية:
ولن نرضى بغير الصبر مفتاحا
يجلي مانقاسيه فيشفينا
ستبقى روحنا تسمو كلؤلؤةٍ
لنرضي الله رازقنا وبارينا