الدين الإسلامي ليس دينا كهنوتيا أو رهبانيا، وهو دين عملي يستند أساسا إلى مقومات: العلم والعمل والجهاد بكافة أشكاله المدنية والنفسية والداخلية والخارجية، والأخلاق كحاضنة جامعة، أو مقوم شامل يحتوي ما عداه من مقومات. وهذا هو الدين الذي يقيم أمة إسلامية تندفع نحو التقدم والبناء والعطاء.
نعم هذا صحيح.
من الناحية العملية، أغلب الحركات الإسلامية منفرة، وهي تبعد الناس مسلمين وغير مسلمين عن الإسلام. تقديمها للإسلام وطرق طرحها للفكرة الإسلامية تعطي نتائج عكسية، وإذا كان لها أن تخدم الفكرة الإسلامية والمجتمعات الإسلامية فإن عليها التمسك بالإسلام على حساب أوهام بناها فقهاء جهلة على مدى سنوات طويلة من التخلف والانغلاق.
هذا غن كانت إسلامية المولد وهذا مشكوك بصحته أصلا,مع التحية