كان شيخنا العلامة صادق حبنكة الميداني يتشدد كثيراً في مسألة الصور، فيعد أي صورة كيفما التقطت من التصوير المنهي عنه في الحديث، لذا فإن الصور الملتقطة له جميعاً صُوِّرت في غفلة منه ما عدا صور الهوية ، وكان أحياناً إذا لحظ أنه يُصوَّر رمق الفاعل بنظرة كهذه
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي