بداية اتقدم اليكم بباقة شكر رواها الدمع اما بعد يا زملاء الكلمة ويا حماة الحروف من الانقراض وسياج الهوية،
الدعوة للحضور او الاشارة الايماء هي بمثابة نكأ في جرحي الذي لم يندمل بعد فكيف لي ان اكون بينكم ، وانا اعيش في قلعة احيطت بالجلاوزة من كل الارجاء اتمنى لكم التوفيق والنجاح والازدهار وتقبلوا فائق الاحترام واتلتقدير