شكرا لك ايها المعافى باذن الله فمصير الجراح ان يندمل ومصير الحزن ان يرحل ومصير الاشياء الى نهايتها ان غدا لناظره قريب شكرا لمرورك العذب فالقصة لفتت انتباهي في صناعتها لارادة التحدي للاعاقة الجسدية ولهذا حاولت تفكيكها وابراز الابعاد النفشية والاجتماعية وهي مصنفهة ضمن ادب الاطفال دون تحديد السن من سن كذا الى سن كذا لان مثل التحديد مقيد واحيا هناك فواصل يضعها النقاد تحول دون قراءتها من اي فئة عمرية
شكرا اخي الكريم