مشكور أخي عماد موسى , لقد أبدعت بالوصف والتحليل وكشفت عن الأهداف الرامية وراء هذه الحكايات الشعبية المثيرة, بقصد التسلية والتي بنفس الوقت تشرح وتؤكد طباع المجتمع في مأكله ومشربه وعاداته , وفي لباسه وأسرار عواطفه , وما أكثر الحكايات الشعبية , وما أرقاها , وما أحلى خيالها ونسجها وسردها بلغة مفهومة سهلة , لا يعتريها تعقيد لغوي , ولا بيان نحوي , بل تميل عادة إلى اللهجة الشعبية الواضحة لأخذ عبرة أو نيل فكرة هادفة .
أشكرك مرة ثانية , لقد أبدعت بالوصف والتحليل .