إني وهبتكَ من حنـــاني أنهـراً


وصببتُ في كفيكَ شهـدَ عفافي


خذْ عبــرةً مهما تعاظـــمَ جـــرْحها


نـــونُ الأنـوثـــةِ ما خبتْ لمضــافِ
توقفت عندها كثيرا....
مابال الحب مسخ حتى بات ...
تحيتي للإجادة.