رحلة مباركة وميمونة , لقد تجددت الأيام حين خرج المسكين من كهفه ليرى النور في لبنان وأرزها ومائها , وبانتظار رحلة أوسع وأشمل بالسعادة والهناء ,
شكراً لك يا أديبتنا ريمه على هذه القصة الرائعة , تحياتي