منذ صفقة وفاء الأحرار، ظل الفلسطينيون ناقصي رجولة وشهامة حتى 12/6/2014 حين تمكنوا من أسر ثلاثة إسرائيليين، اليوم أشهد أن في فلسطين رجالاً.
منذ صفقة وفاء الأحرار، ظل الفلسطينيون ناقصي رجولة وشهامة حتى 12/6/2014 حين تمكنوا من أسر ثلاثة إسرائيليين، اليوم أشهد أن في فلسطين رجالاً.
والله لو أحرقت إسرائيل كل قطاع غزة، ونصف الضفة الغربية لما أوقفت فرح الفلسطينيين الذين تباهوا بأسر الصهاينة الهادف إلى تحرير الأسرى.