شبكات أخبار سوريا المتحدة / F.S.N.N
هكذا هي سورية .. تلف رحمة المسيح مع عمامة الإسلام ..
و حين يتألم الصليب .. فالهلال يسهر و أبدا لا ينام ..
و حين يميل الهلال .. تجد الصليب يسنده إلى الأمام ..
هكذا هي سورية .. دولة الحب و دولة السلام
صبـــــاح ســــــورية الســلام والأمان ..
قناة تلاقي Talaqie Channel added 3 new photos.
التكية السليمانية في دمشق...
كان مكان التكية قصر السلطان الظاهر بيبرس المعروف باسم القصر الأبلق، وقد نزل فيه السلطان سليم خلال إقامته في دمشق سنة 932هـ-1517م فهدم وبدئ في عام 962هـ-1554م ببناء التكية السليمانية. فانتهت في عام 967هـ، وبدئ ببناء المدرسة الملحقة بها فتم بناؤها في عام 974هـ وهي السنة التي توفي فيها السلطان سليمان.
تتألف التكية السليمانية من عمارتين غريبة وشرقية، وقد أقيمت وفق فن العمارة العثماني الاستامبولي.
فالغربية تشتمل على تكية محاطة بسور له ثلاثة أبواب رئيسية وصحن سماوي محاط بأروقة مسقوفة بقباب صغيرة، وجامع يتوسط الجبهة القبلية مع مئذنتين، وبحرة واسعة مستطيلة، وغرف على الجناحين الشرقي والغربي. وفي القسم الشمالي منها مطبخ ومستودعات في الوسط، وقاعدتان كبيرتان على الطرفين الشرقي والغربي، وبين السور والبناء حدائق في كافة أطراف العمارة.
رممت هذه التكية في بآخر أيام الترك وأزيل ما علق بقبتها ومسجدها وحجرها من الكلس والجبس، وأعيدت إلى حالتها الأولى فظهر حسن هندستها، ومنارتاها شاهدتان بأنها من طرز بناء الجوامع في إسطنبول، وقد نقضت منارتها الشرقية وأعيدت كما كانت.
استعمل قسم من هذا البناء لتدريس الطب لعدة سنوات، واستعمل قسم منه متحفاً حربياً حتى نهاية عام 2008، والآن المبنى في طور الترميم والصيانة.
أما العمارة الشرقية - وهو ما يطلق عليه بعض الناس اسم التكية السليمية خطأًـ فهي مدرسة تتألف من ساحة واسعة وعدة غرف، وأروقة مسقوفة أيضاً بالقباب، ومصلى واسع، وهذه العمارة مستقلة عن الأولى، وتبعد عنها 15 متراً تقريباً، وليس لها سور، وقد ألصق بواجهتها الشمالية الخارجية دكاكين تؤلف الجناح الجنوبي للسوق الممتد من الشرق إلى الغرب بطول 85 متراً تقابله دكاكين مماثلة.
وهي الآن سوق للمهن اليدوية حيث يتواجد في دكاكينها عدد من صناع الشام بمهنم اليدوية مثل البروكار الدمشقي، وصناعة الزجاج التقليدي، والنحاسيات، والموزاييك الشامي
Musée Photographique de la Syrie المتحف الفوتوغرافي السوري
عند البويجية
شارع جمال باشا مقابل سوق الحميدية~ زمن الانتداب
الشام بالأبيض و الأسود Sham in black & white
المهاجرين-القصر الجمهوري-الصورة الأصلية بدون علامات مائية..
يارا عباس
لأننا كنا من سكان هذه الأحياء بالسبعينيات.
كنت طفلة وأذكرها بالتفصيل الممل.
أذكر الشارع النازل إلى البحر..
أذكر الملجأ القديم )ملجأ صغير(..
أذكر بائع التفاحية _ الذي كان يجلس على زاوية زقاقنا..
وبائع المثلجات )البوظا( الحنون..
جيراننا بالزقاق . .
كانت أيام حلوة . . .
http://www.omferas.com/vb/showthread...187#post203187
صورة تاريخية لعائلة #العظم عام 1925
الصف الأول من اليمين: نديم العظم – صفوح العظم – ممدوح عبد الله العظم – رئيف أسعد باشا العظم. الصف الثاني: عبد الله العظم – خليل العظم – واصل العظم – دولة الرئيس حقي العظم – أكليل العظم – غير معروف – عثمان العظم. الصف الثالث: منذر العظم – مسعود العظم – مأمون العظم – عبد القادر العظم – مناح العظم. الصف الرابع: سعد الدين العظم – سامي العظم – توفيق العظم – غير معروف. الصف الخامس: جواد العظم – وجيه العظم. الصف السادس: صادق أسعد باشا العظم – حسن العظم – غير معروف – بهجت العظم. الصف السابع: عادل العظم – حسن أسعد باشا العظم – نصوح العظم – خالد العظم – عصمت العظم – غير معروف – غير معروف – غير معروف – جواد حسن العظم – رفعت العظم.
A historic photo of the #Azm family in 1925
Front row (from left to right): Raif Asaad Pasha al-Azm, Mahmud Abdullah al-Azm, Safouh al-Azm, Nadim al-Azm. Second row: Uthman al-Azm, unknown, Ikleel al-Azm, Haqqi al-Azm (the future prime minister of Syria), Wasil al-Azm, Khalil al-Azm, Abdullah al-Azm. Third row: Munah al-Azm, Abdul Qader al-Azm (future president of Damascus University), Maamoun al-Azm, Masoud al-Azm, Munzer al-Azm. Fourth row (from left to right): Unknown, Tawfiq al-Azm, Sami al-Azm, Saad al-Din al-Azm. Fifth row: Wajih al-Azm, Jawad al-Azm. Sixth row: Bahjat al-Azm, unknown, Hasan al-Azm, Sadeq Asaad Pasha al-Azm. Seventh row: Rifaat al-Azm, Jawad Hasan al-Azm, unknown, unknown, unknown, Usmat al-Azm, Khaled al-Azm (future prime minister of Syria), Nasuh al-Azm, Hasan Asaad Pahsa al-Azm, Adel al-Azm
Like
تعددت يابني قومي مصائبنا فأقفلت بالنبا المفتوح إقفالا
كنا نعالج جرحا واحد فغدت جراحنا اليوم ألوانا وأشكالا