مقرات أمنية مقززة
قبل تسعة عشر عاماً دخلت أحد مقرات الأمن الفلسطينية، شاهدت شباباً فلسطينياً يعذب، اعترضت، وحرجت وأنا حزينٌ.
قبل ثلاثة أيام دخلت بالصدفة أحد مقرات الأمن الفلسطينية، شاهدت شباباً فلسطينياً يعذب، تقززت، وخرجت وأنا حزينٌ.
هل كتب على الإنسان العربي أن يعيش بلا حقوق؟