شكراً لك يا أستاذة ريمه , الرسائل الأدبية في طريقها إلى الانقراض , لقد ذهب بريقها , وذهبت الطوابع البريدية الملصقة على غلافها , حتى أن هواة جمع الطوابع في طريقهم للانقراض أيضاً , لقد حلت الدردشة على ( النت ) محل الرسائل , ما أجمل أيام زمان , وما أحسن البساطة واليسر في القرن المنصرم , تحياتي لك يا أستاذة ريمه , وباقة ورد .