إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءرَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ**************قال ابن باز رحمه الله :
لباسك على قدر حيائك
وحياؤك على قدر ايمانك
كلما زاد ايمانك زاد حياؤك
وكلما زاد حياؤك زاد لباسك
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
في ربيع عام 1907 أقيم نصب تذكاري برونزي فخم للاتصالات في وسط الميدان الكبير بدمشق ، وذلك لتأكيداً أهمية هذا الميدان ومركزيته بدمشق ؛ ألا وهو ساحة المرجة .
وهذا النصب مؤلف من قاعدة مربعة الشكل حجرية بازلتية صماء بارتفاع ثلاثة أمتار ، يتوجها أربع لوحات رخامية مكتوبة بالخط النسخي العثماني على أربع جهات القاعدة الحاملة للنصب ، يعلوها نصف قبة ، و يتمركز في وسطها عمود برونزي ، متوج بقاعدة مربعة حاملة لمسجم جامع يلديز في اسطنبول ، وهو أصغر مجسم لجامع بالعالم . والصورة ملتقطة من الجنوب الغربي إلى الشمال الشرقي من ساحة المرجة
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
صورة تذكارية لتلامذة المدرسة الحربية ، و قال الشيخ عبد القادر بن بدران أن جامع تنكز بديع الهندسة والاتقان في أول الشرف القبلي وهو الآن سنة 1912 للميلاد مدرسة لتلامذة الجند العسكري وفي وصفه قال ابن صدقة فقال :
وافيت جامع تنكر فوجدته *** متفردا بين الرياض وحيدا
لم صرت وحدك ههنا فاجابني *** لما جمعت الحسن صرت فريد
شارع النصر و جامع تنكز و المولوية 1998
صورة لشارع النصر من الشرق الى الغرب في منتصف تسعينات القرن العشرين ويبدو جامع تنكز يتوسط الصورة و ذلك قبل إضافة المئذنتين الجديدتين الشرقية و الغربية على سطح المسجد .
علماً انه في عام 1945 قامت دائرة الأوقاف الإسلامية بتجديد بناء الجامع على طراز العمارة الإسلامية الحديثة بعيداً عن جذوره المملوكية فنقضته كلياً بعد حريقه ... وحولت الطابق الأرضي منه لمجال تجارية على طول امتداد الجامع على شارع النصر للاستفادة من ريعها لأوقاف الجامع و النفقة عليه ، و هدمت الجملونات المحروقة و بنته على الطراز الحديث .
المدفع و المدرسة الحربية
Ecole Militaire de Légion Syrienne a DAMAS.- Une des cours intérieures
T.Nofal Photographe a Damas.
صحن جامع تنكز والمدفع العسكري بجانب البحرة ضمن المدرسة الحربية السورية ( فيلق دمشق )
بعدسة المصور الفرنسي : تي نوفال .
كانت هذه المدرسة (مدرسة حربية صف الضباط) التي حوّلها إبراهيم باشا ( 1832 ـ 1840 ) م لمدرسة عسكرية واستغلها الفرنسيون المحتلون ، فتحينت الجمعية فرصة غياب الطلاب ( ضباط الصف) في رحلة خارج المدينة ، وأوعزت إلى طلابها أن يحتلوها ، ووضعت لهم خطة محكمة يجري تنفيذها بعد صلاة العشاء فجمع الطلاب حوائجهم وكتبهم ، واقتحموا المدرسة ، واحتلوها ووضعوا المسئولين من الفرنسيين المحتلين تحت الأمر الواقع.
وهذه صورة صحن جامع تنكز عندما كان مقراً للمدرسة الحربية ، و تبدو الغرف الأرضية و العاوية المهيمنة على صحن المسجد
طبعاً تحول الجامع بكامله مدرسة حربية في عهد الحكومة العربية والعهد الفيصلي عام 1918 – 1920 للميلاد ، واستمر على هذا الحال الى سنة 1937 حين صيرته الجمعية الغراء مدرسة شرعية
ما شاء الله , صورة نادرة جداً , شكراً لهذه المعلومات الوثائقية الجميلة يا أخت أم محمود , تحياتي
Abu Elward
بعد التحية استاذ عماد
قد ذكر الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله وصفا لجامع دنكز وهو ان ملاكه كان يصل الى ساحة المرجة تقريبا
حيث انه كان مدرسة يقيم فيها الطلاب الراغبين في تعلم علوم الدين القادمين من القرى البعيدة وكانت بمساعي الشيخ على الدقر رحمه الله برعاية شيخ الشام الشيخ بدر الدين الحسني رحمهم الله جميعا
فهل تم الاستغناء على اراضيه الوقف ام انها لم يقم احد بتسجيلها لوقفه
حيث ان المبنى الان لا يتصف بالصفات التي ذكرها الشيخ على الطنطاوي في كتابه بمعرض ذكره عن الشيخ بدر الدين الحسني وكيف ارغم الفرنسيين على مغادرة المسجد عندما استولوا عليه عنوة وجعلوه مقرا لهم .
المدخل الرئيس لجامع تنكز
كان للجامع كما نوه الدكتور طلس قبل حريق عام 1945 جبهة حجرية طويلة فيها أربعة أبواب أثنان منها يؤديان الى القبلية ( حرم بيت الصلاة ) ، واثنان يؤديان الى صحن الجامع ، ونلاحظ انخفاض مستوى الباب عن مستوى الشارع بأربع درجات ( كما كانت معظم أبنية دمشق ) في تلك الحقبة تبنى بمستوى منخفض للإستفادة من البرودة في فصول الصيف الشامية ، و من الدفء في فصول البرد و الشتاء الشامية . وهذا الباب هو الباب الرئيسي لجامع تنكز قبل دخول القوات الفرنسية لدمشق عام 1920 .