هذا الموضوع يمكن ان يكون كسابقه معالج اجتماعيا كظاهرة منتشرة وسبب الميل للشهرة في هذا العمل.
دام عطاؤكم.
شكراً على المرور الطيب أستاذتنا الفاضلة.
المثل السابق يبين أن البذور الحية (الأعمال الطيبة الخالصة لله تعالى من قلب مؤمن) تنتج عشرات الأمثال منها، وهذا المثل يبين المرض القاتل لهذه البذور والإنتاج.فهناك تكامل بين المثلين .
شكراً جزيلاً