أخي الحمدانيّ

ويكفيك فخراً أن أناديّك بدون لقب، فأنت تحمل لقباً درج به أهله على سلّم المجد.

صلاح الدين كما رسمناه لأنفسنا مثال يُحتذى،



ولكنّا مع الأسف نتفاخر بالأمجاد فلا نأتي بمثلها في أضعف الإيمان!