خاطرة هامة ان لم تكن مقالا,,معظم من يدرس في الجامعة إما بغرض الدراسة ويتجه للاعمال الحرة...وإما للوظيفة,وأما للاستمرار في دخول عالم فسيح في اختصاصه وماأقلهم...لأن عالم الأبحاث إما لمدرسي الجامعات او المناصب العالية.او لترف الثقافة..مفهوم معوج مثل حياتنا بالضبط.
والتي ماعرفت قيمة الباحث يوما ..وبقيت أبحاثه إما طي الأدراج او في المكاتب يتيمة لاقراء لها إلا أمثالهم.
شكرا لك استاذ غالب.