نعلم أن الجهاز العصبي بوابة عبور للمعطيات الحسية المادية لتحليلها أو تخزينها في خفايا النفس الإنسانية.
وكلما كانت المراكز العصبية سليمة كانت عمليات المرور أسهل. وتبقى القدرات النفسية وخصائصها متفاوتة بين شخص وآخر، ويكون التكليف على قدر القدرات الموهوبة.
وأما أن يكون الحصين هو المسؤول عن تسهيل قبول التخيل المستقبلي فيلزمه مزيد من الدراسات التجريبية الطويلة على البشر بالذات وليس على الحيوان.
شكراً على البحث الجميل.
والله أعلم