أكثر التأثيرات الجانبية للأدوية عموماً هو القيء والإسهال كعملية دفاع للجسم ليتخلص من الدواء الذي يعتبره غريباً عليه، ويشكل خطراً هنا لتقبيضه الأوعية الدموية فيقلل تروية الجهاز الهضمي ، ولذلك تحدث أيضاً الآلام البطنية.
وأما تباعد الهجمات دون زوالها فلأننا لا نعالج السبب بل العرض فقط وهو توسع الأوعية القحفية الخارجية. والسبب الحقيقي لا يزال مجهولاً ويعتقد بوجود بنية عائلية للأوعية تسبب ظهور هذه الأعراض كما ذكرنا.( وبشكل مشابه في الصرع فالدواء لا يلغي النوب وإنما يضبطها لأن المعالجة أعراضية وليست سببيه).