الأخت الفاضلة , إن القصيدة الشعرية تصف (غادة) صبية , تسبح بالماء بثوبها وخمارها وعباءتها , لأنها تدعي الحياء , وكان هذا المنظر ملفت للنظر , وغريب التصور , وطالب الشاعر أهل العزم بافتتاح مسبح خاص للنساء , فهو الأجمل والأستر ,
عجبتُ أرى في البــحر تسبح غادةٌ
تعومُ بثوبٍ دغـْـــــدغ الماءُ شطرَها
حجابٌ وســِـــــــروالٌ عليه عباءة
من الخزّ يرنو المـوج يهتك سترَها
شكراً على مرورك ,