القاعدة العامة التي يضعها لنا في آخر المقدمة للمعجم والتي فيها يحقق بعض معجمات كانت مائلة عن الحقيقة التاريخية لصالح قوم على حساب آخرين :
وكان الحكم في الأمر عنده:أن هناك تقارب كبير بين السريانية والآرامية والعربية جعلت هناك تبادلا بين ألفاظها رغم تقاربها,وقد اعطى مثالا عن كتاب نخلة ومؤلفه:غرائب اللهجة اللبنانية السورية:
1-فهناك أوزان جديدة مشتقة بزيادة حرف قبل فاء الكلمة,مثل زفعل:زلغط
2-أوزان مشتقة بزيادة حرف بين فاء الفعل وعينه:فجعل:بحلق
3-أوزان مشتقة بزيادة حرف بين عين الأصل ولامه:فعحل:شرشح
4-أوزان مشتقة بزيادة حرف بعد لام الفعل:فعلح:شلحف