شكرا لك أخي الحمداني الحبيب . بالنسبة لي أحببت أن أختصر الطريق في الشرح والاسهاب فقلت إن الدين الاسلامي مكانه القلوب وهو مابيننا وبين الله إما منصات الحكم فهي للأكفاء المنتخبين لا لسلطة رجل الدين نحن في القرن الحادي والعشرين ونرى في دولة المواطنة التي تحترم الانسان لانسانيته وابداعه خير من دولة تقيم الانسان لطائفته وقبيلته آن الأوان للعرب أن يكسروا قيود فرضها عليهم رجال الدين وفق أهوائهم الشخصية ... احترامي للجميع
ملاحظة أخي الحمداني . الطائفية قديمة ومنذ الأيام الأولى للدين الاسلامي وليست وليدة اليوم ربما أمريكا واسرائيل تستغلها ولكنهما لم يبتكرانها فينا المسلمون أغلبهم طائفيون فلا يغرنك منطق بعضهم فلو اطلعت على قلوبهم .........