من المعلوم أن المخابرات الأمريكية هي التي أنشأت وغذت ودعمت ودربت وسلحت تنظيم القاعدة لمحاربة الوجود السوفياتي بأفغانستان ، ثم استعملت التنظيم لهدفين :
الأول : ربط الإسلام بالإرهاب لمنع التدفق غير العادي من رعايا دول الغرب وخاصة في أوروبا للدخول في الإسلام .
والثاني : خلق البعبع الذي يجب محاربته وتسويق السلاح الأمريكي .
والآن هي تحارب وتدعم العدو الحميم أو الصديق اللدود ، والمعادلة لا يمكن حلها لأنها مركبة من الدرجة فوق الثالثة !