يجب الاعتراف بأن الوضع السوري أربك الشرق والغرب على حد سواء، وخاصة امريكا واوربا، وجعلهما يبدوان أضحوكة في نظر العالم. لم يشهد المجتمع الدولي تخبطاً كهذا من قبل

فيصل القاسم