من قَصِيْدَة
لِي غادة هَيْفَاء
شعر
عبدالمجيد فرغلي
مِن ابْيَاتِهَا:
لِي غادة هَيْفَاء أَعْشَقُهَا .. مِن حُسْن رَيّا لَذ مَعِشْقَهَا
كَأَنَّهَا الْرَّوْض فِي نَضَارَتِهَا .. تُفْتَح الْزَّهَر طَاب مُعَبِقَهَا
فِي طَرْفِهَا حَوَر وَلَفْتَتِهَا ... تَسْبِي الْعُيُوْن غَدَاة تَرْمُقَهَا
وَشَعْرُهَا انْسَابَت جَدَائِلَه...تَكْسُوَا الْمَعَاقِد أَو تُطَوِّقُهُا
والقصيدة تطول نكتفي منها بهذا القدر
القصيدة من ديوان
(مسافر في بحر عينين)
شعر
عبدالمجيد فرغلي
وهي ضمن رسالة الماجستير للدكتورة .. مرفت عبد الواحد
عن الإتجاه الوجداني عند الشاعر
عبدالمجيد فرغلي