تابعت الشاعرة رهام فتوش تساؤلاتها كما يلي :
رهام
أضياء دين الله أنت مثقف ...من سلسبيل غنائك الفتان

جواب ضياء :

أضحت ثقافتنا قصيد أمانٍ ... والجهل عاد بحقبة النعمان

رهام
دوماً أراك مغرداً بتحسر ...فتذيب صخراً من غناك معان
جواب ضياء :
ولقد بدا الحرف الصدوق يعاني ..والقلب عاد لحقبة الخسران

رهام
أتراك ترثي في نشيدك موطناً...قد عشت فيه على ذرى الأفنان

جواب ضياء:
بكت السماء لحالنا بحنان ... ما للرثاء يعود بالأشجان

رهام
أم تستعيد من انطلاقك ذكريا...تٍ عذبة كبرت على النسيان

جواب ضياء :
ذكرى السهاد عميقة الوديان .... عزيزة تأبى على النسيان

شكراً لك ، الحرف الجميل كياني...ولعل شعري من هدى رمضاني

كل عام وأنتم بخير