أشكرك دكتور ضياء الدين على روحك العذبة في الرد اللطيف , واسمح لي أن أرد عليك أيضاً بهذه الأبيات :
أضياء دين الله أنت مثقف
من سلسبيل غنائك الفتان
دوماً أراك مغرداً بتحسر ٍ
فتذيب صخراً من غناك معان
أتراك ترثي في نشيدك موطناً
قد عشت فيه على ذرى الأفنان
أم تستعيد من انطلاقك ذكريا
تٍ عذبة كبرت على النسيان


لك التحية