الدكتور فايز أبو شماله المحترم
مقال جيد وقدير بمقاييس متعدده أحسنتم دكتور
تقديري لكم دكتور مع أحتراي وودي
فالعرب !بقاداتهم المتطرفين وبعمالتهم المتعدده فقدو هويتهم العربيه التي نشك أصلا بصحت بعضها
وبعملات متعدده سمحت لكل من هب ودب أن تكون أرض العرب أرض أطماع ناهيك عن مواردها البشريه
والنفطيه والكثير من الموارد وبعد فأمريكا وغيرها تركيا فرنسا روسيا ايران ربما غدا الهند وربما بورما وسريلانكا!!
ستطمع أيضا عندما تجد تلك المجاميع من الخراف البشريه تبايع القوه والمصلحه هنا وهناك لذا الساحه مفتوحه لأ مريكا أن ترمي طعومها فسيتراكض الأتباع مادامت أمريكا تحفظ لهم الساحه وتمدهم بأسباب القوة
فالمالكي ليس الخائن الآول لعروبته ودينه ومذهبه فقد سبقه الكثيرين في في البيع للأرض والعرض والدين
وفلسطين شاهدنا ولكننا لم نسمع ولم نحدث من قبل بمذهبية الخيانه سنيه وهابيه وكان على رأسها السادات ودمى كامب ديفد وأنابولس وأولئك الذين أوقفوا الجهاد في شرم الشيخ علانيه من أجل أخوانهم اليهود . أن كان الخضوع للفرس أو للعثمانيين أم للصهاينه
واالفرنجه ,أنكليزي وفرنسي وأمريكي
ثم أن قائد العراق المعظم من الكرد السنه!! ويعتبر تاريخه الخياني ضد العراق وضد الرئيس الراحل صدام حسين
ومعروف قصة حلبجه ومن أين جائت جنود الطلباني ريئس العراقي الحالي .أما البرزاني رجل التحالف الأسرائلي لانريد التحدث بمذهبيه السياسه لآنها تخدم المخطط الصهيوني والأمريكي الذي يريد أن يقودها حرب مذهبيه .
والسؤال الأخير هل كان المسيح أشقر أو أسود أو أصفر البشره وهم يدعون للمسيحيه بلون الخيبه التي تلون الشعوب ..
أما المجنس بشهادات الغرب هذا المالكي وأمثاله لايمثلون الا واحد من أدوار العماله التي ستقط ورقتهم وسيستبدل كما حدث لغيره لآنهم ورقة التوت بيد من يضعهم....
أحترامي...