حقيقة موضوع هام جدا عن الفساد الحاصل ,والذي كرس للتفاهة والعبث والضياع والانحراف القيمي والأخلاقي في غياب شبه كامل من الأهل,فالده كانت لانحسار حضورهم في وقت يجب ان يكون اكبر واوضح واكثر قربا من جيل دفعتهم التقنية للروح الفدرية بقوة,فالهاتف الجوال وأمثاله من الأجهزة الشخصية ,جعلت للأبناء أسرارا وامورا مخجلة وخوفا من إظهارا لدرجة الانحراف الحقيقي الداخلي والذي يصل رماحل لا إصلاح فيه إلا من رحم ربي.
الموضوع كبير ويحتاج وقفة تربوية قوية.