اصبح العالم العربي ( حيص بيص ) أو مثل حبة العدس لا يعرف ظهره من بطنه , وكما قال الشاعر:
ي احسرة ما أكاد أحملها
آخرها مزعج وأولها
من متى أصبح إلى إيران مراقد مقدسة , وكيف صار مرقد السيدة زينب ومرقد السيدة فاطمه إلى إيران , ونحن العرب أحق منهم بها , يا للعجب العجاب , كيف أن دين الله الإسلام برب واحد ونبي واحد وقرآن واحد أصبح لكل فئة جنة خاصة , أو ناراً خاصة , كيف هؤلاء الناس يؤمنون ببعض الآيات ويكفرون بالبعض الآخر ,
أشكرك أخي جريح فلسطين على ما تقدمت به من أخبار , تحياتي