من عظمة الله تعالى ومن طلاقة قدرته أنه تعالى قسم المواهب فلم يترك واحدا بلا موهبة يعيش بها وتكون هي سبيله في تأمين سبل حياته ، فمن الناس من أعطي القدرة الفكرية ومنهم من أعطي القدرة الجسدية ، فالتعليم النظري والعملي والمهارات المتعددة لم تفقد بالكامل في الفرد ، إلا في المجنون جنونا مطبقا ، البحث رائع ويثبت ما هو ثلبت قديم لله تعالى من طلاقة القدرة والعدل في الخلق بالتفاوت في المواهب ليكون المجتمع متكاملا لا متنافسا / تحيتي .