بالمختصر..
من حق شيعة القصير اللبنانيون حمل السلاح للدفاع عن النفس، وليس من حق أهل حلب وادلب وحمص السوريون حمل السلاح للدفاع عن النفس مُطلقاً.
تفجير سيارة (مشبوهة) في شارع قريب من مقام شيعي تهديد طائفي للمقامات الشيعية يجيز التدخل، ولكن قصف النظام السوري للمقام نفسه بصواريخ وقذائف عمل شريف يستحق الدعم عليه.
من حق ما يسمى بحزب الله وشيعة العالم التدخل في سورية لحماية بيوت الموتى، ولكن ليس من حق أي سني في العالم التدخل لحماية الأحياء.
لكن ما لم أفهمه إطلاقاً.. كيف يعترف ما يسمى بحزب الله بالقتال في سورية ويبرر ذلك ختاماً بمنع الفتنة المذهبية!