الأستاذ القدير فتحي جليل

قصة ما تعة وذكريات حلوة من واقع الحياة تحفر لها أخاديد في قاع الذااكرة
وفي لحظة تجلي تنسلخ إلى خارج الذاكرة
ليتلقفها قلم إبداع فيعيد إليها الحياة بلبوس جديد
تحياتي لك وتقديري