طالَ الفجورُ..فما أمْضَاكَ يا وطني ! = الصخرُ يعطفُ واليـاقوتُ مقدامُ
من ذا يُبَدِّلُ بالاكوان ِ منزلـَهُ = إن كان يملـُكُ شِبراً فيـكِ يا شامُ
لا أحد يبدل بالأكوان منزله أينما كان
فكيف يمكن تبديله وهو يسكن الشام
بوركت أخت فردوس النجار
وبورك هذا الحس الوطني في شعرك
تقبلي مودتي وتقديري
ودعواتي