حياك الله أستاذي محمد فتحي فقد نورت متصفحي بتواجدك وألقيت على القصيدة بهاء . أكرمك الله سيدي حين وضعتنا أمهاتنا رضعننا الهم في حليبهن فاعتدنا طعم الهموم وما كنّا نشبع من غير هم مع الحليب فكيف بمن اعتاد على هذا ؟ ذاك قدرنا يا سيدي محبتي واهلا بك