لا يستغني عبد ألبتة عن دعاء ربه والتضرع إليه في سرائه وضرائه
كما لا يصح الاكتفاء بمجرد الدعاء ،
وإلا كان مصيره ما قال النبي صلى الله عليه وسلم ( فأنى يستجاب له )
لذا يجب الجمع بين الدعاء وإقامة شرطه تحقيقا لمقام التوكل