شكرا للمتابعة جميعا أسعدتموني:

موف المدارس من مصادر السماع:
1-القران الكريم:إن النص القرآني هو المصدر الأصح والأغنى بالاستعمال والقراءات مرجعها الرواية , والنقل عن الرسول (صلى الله عليه وسلم).
واختلف العرب على عجم جواز القراءة بالشواذ.
الشافعية حرموا ماخرج عن القراءت العشر.
والمالكية عدم جواز القراءة بالشواذ.
والحنفية غن غيرت القراءة المعنى.
اما السيوطي فقد أكد أنها إن لم تخالف قياسا معروفا ..
********
قال عكرمه عن ابن عباس أنه قال:
( إذا اعيتكم العربية في القرآن فالتمسوها في الشعر فإنه ديوان العرب)
نقل عن الخليفة عمر رضي الله عنه أنه سمع رجلا يقرأ (عتى حين)
قوله تعالى:ثم بدا لهم من بعد ما رأوا الآيات ليسجننه حتى حين)
فقال من أقرأك؟
قال ابن مسعود فكتب إليهنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيإن الله أنزل هذا القرآن فجعله عربيا وـأنزله بلغة قريش فأقرئ بلغة قريش ولاتقرئهم بلغة هذيل والسلام.)
والشاذ نوعان براي النحاة:
يقبل ويعول عليه لكثرة الأدلة التي تؤيده
لايقبل لعدم وجود أدلة تدعمه.
لقد قسم النحويون الشعراء الى:
طبقة الجاهليين-المخضرمين-الاسلاميين-المولدين والمحدثين.
ولم يستشهد بالمولدين بقوة سوى المتنبي.
وقد توقف النحويون عند المولدين فدققوا كثيرا لبعدهم عن الأصل.
ورفض بعضهم الاستشهاد بالأبيات المجهولة. واعتمدوا على 3 اسس:
الأعصار لا الأشعار
البداوة لا التحضر
الطبع لا الصنعة.
اعتمد ابن جني في مسالة الاحتجاج على:
إن تكون اللغتان متساويتان وكثيرة الاستعمال
احدي اللغتين كثيرة الاستعمال والأخرى قليلة.
أن تكون اللغة ضعيفة لقلة استعمالها
إن يكون المسموع فردا لا نظير له مع إجماع العرب على النطق به.؟
إن كانت اللغة مخالفة أما عليه جمهور العرب.
جواز وقوع للمنقول عنه من لغة قديمة لم يبق منها أثر معلوم.

قال الكسائي
إنما النحو قياس يتبع=وبه في كل علم ينتفع