الطفل يحب الخيال ..بل مغرم به جدا...ولولا أن البطل غفا لحسبت أنه أخذ دور النبي سليمان عليه السلام.
أظن أن المرحلة العمرية هنا محيرة لطول النص ولفكرته البراقة.
دمت مبدعا رائعا.
والحمد لله على السلامة ربما كان مكانها هنا خطا.
وعودا حميدا أستاذ حسين.
ندى