اصبحت نهاية السنه هي الاقفال لحسابات الشركات والمؤسسات
وبدى التاريخ الميلادي بجانب التاريخ الهجري
لكثير من المتعاملين

ولكن بخصوص التنبؤات
فما نسمعه لا يعدو تنبؤ بامور يعلمها الله وحده
وهذا تسلط لا يتوجب الخوض فيه

نحمد الله على نعمة الاسلام
ومن يصدق تلك التفاهات فهو آثم


سلمت ودمت ياغالي