العبري كما يبدو حاسس بأن مركزه في خطر
فجاء ليضمن ترشيح الحكومة الإسرائيلية له
أو لدعمه للاستمرار في دوره التآمري وأما
دعم أبو مازن فليس بمن يأتي ليرهق الموازنة
الفلسطينية المتهالكة والتي لا تجد ما يمكنها
من دفع رواتب الموظفين ، زيارات طق حنك !
العبري كما يبدو حاسس بأن مركزه في خطر
فجاء ليضمن ترشيح الحكومة الإسرائيلية له
أو لدعمه للاستمرار في دوره التآمري وأما
دعم أبو مازن فليس بمن يأتي ليرهق الموازنة
الفلسطينية المتهالكة والتي لا تجد ما يمكنها
من دفع رواتب الموظفين ، زيارات طق حنك !