اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان كنفاني مشاهدة المشاركة
كَما الطُيورُ تَهدُّ الريشَ يُتعِبُها، قِدَمٌ.ـــــــ. وَتَبتَني رِيَشاً مَن سامِقِ القِيَمِ / أرى قدم لا لزوم لها ولو قلت ريشها لما انكسر الوزن في العجز
تُفارِقُ الغَيمَ قد خاضَتْهُ مُذ زَمنٍ.ـــــــ. كي تَعتَلي السُحُبَ الشَمّاءَ، والقِمَمِ / القمم واجبة النصب لعطفها على منصوب كما لا يسبقها عامل جر .
هذا أنا وَأديمُ الأرضِ يَشهَدُ لي.ـــــــ. بِأنَني صامِدٌ أسمو عَلى أَلمي
أكَفكِفُ الجُرح يَكويني فَأقضُمُهُ.ـــــــ. وَأعتَلي بِنَزيفي صَهوةَ الهَرَمِ
هَذي فِلَسطين أرضي، نَبضُها بِدَمي.ـــــــ. وَفي كِياني كَنَبضِ العاشِقِ التَيِمِ
فَدَتكِ نَفسي، أنا، وَالرَتلُ يَسبِقُني.ـــــــ. وَأسبَقُ السَبقَ كانوا الأصلَ في القِدَمِ
ع.ك



فلسطين الجرح الغائر في قلب الأمة
لكن الشعوب لاهية راضية بدور
المطية ، ولا أرى في ظل افتقاد
البوصلة التي تشير للقدس أملا
للأمة بالنهوض / محبتي التي تعرف .