يا وجها يسكنه رضا الرحمن
ليختصر وجوه من سكنوا القلب
يا واحة من الطمأنينة
وأريكة من ريش المحبة
تمتص عني عناء السنوات العجاف
حين كان الانتظار يشتعل في الدروب
وينثر شوك الحنين على الطرقات
ويترك في الروح غصص اللوعة
يا وجها يسكنه رضا الرحمن
ليختصر وجوه من سكنوا القلب
يا واحة من الطمأنينة
وأريكة من ريش المحبة
تمتص عني عناء السنوات العجاف
حين كان الانتظار يشتعل في الدروب
وينثر شوك الحنين على الطرقات
ويترك في الروح غصص اللوعة
حين تحترم الآخرين إنما تحترم نفسك
فحاذر أن تكون في مكان ليس فيه محترمين