من يوم امس وقد قراتها مرتين

قد لا أف
هم ما يود الوصول اليه

ولكن كان يتنقل من رتم الى رتم


فما ان اقرأ عباره لافهم مضمونها حتى ينتقل الى مضمون أخر


بحر من الاتساع


الصوره
الجيده التي عرفتها هي الخلفية عن الاديب الجزائري





شكرا للاخت الفاض
له اديبتنا ام فراس