الأديبه شذى سعد كبيرة هي أرجحوة الطفوله التي لانغادرها ابدا كلما كبرنا
نشتاق لعمدتها وحبالها
فكانت الأم تلك الراسع هي فضاء الكلمات والبسمه وكان الأب تلك الحبال التي تشرعنا للبهاء
ونعود لنبات في حضن أم
مازلنا نعشقها الطفوله
سلم لناوقلمكم الرقيق
أخوكم مع الودّ