جهد مشكور تشكر عليه أخي الحبيب الأستاذ طارق فايز

أجل في العصور الزاهية بالعلم والمعرفة والوعي كان ينظر إلى الاختلاف بأنه : ضرورة شرعية ولغوية وبشرية وكونية وحياتية ... فكان الاختلاف بينهم اختلاف
تنوّع يورث التقدير والاحترام ، وفي عصور التقهقر العلمي والانخزال الفكريّ بات يُنظر إليه بأنه ظاهرة مرضية ، وما ذاك إلا لضيق أفق الناس وقصور عقولهم !!!! لذا صار الاختلاف بين الناس اختلاف تضادّ وصدام !!!