لم يخلص الحكي بل تجسد نصوصاً
رائعة وصور جميلة قد نتوقف عندها
أو ننحني كي تمر الريح لعل لا تنكسر
أغصان الزيتون ..
وتستمر رائحة الضحك في طفولة أجسادنا ..
شكراً لكِ سيدتي
لأنكِ ترسمين على جدران الشعر الشعبي

كاظم الفضلي