وأكتبُ في كبدِ الدنيا: إني أحببتُكِ
أسكَنْتُكِ روحي..
فأقيمي بُرجَ شبابِكِ فيَّ
فأنا النورسُ يا عمري..
وسأعلنها، فَرحاً.. عِشقاً.. طَرباًً.
... إنّي في جنّتكِ أسيراً..
فتعالي نكتُبها صارخةً
إنّا عشّاقْ..
ع.ك