هالة سرحان التي تسوق أنوثتها وخبرتها
في إشعال الحرائق الغريزية الداخلية قدمت
البنات الشريفات المصريات على أنهن بغايا
تحت ظرف الاحتياج المادي والكسب السريع
السهل ، وجعلت من حرائر مصر بنات ليل
إرضاء للوليد بن طلال صاحب روتانا وصاحب
المليارات من دم الشعب السعودي فهي من
المرتزقة الأرخص ولا يمكن أن يسمى
صحافية ولا إعلامية ، إنها لحم رخيص
على بسطة من يدفع لها ، وهي لا يهمها
لا مصر ولا شفيق ولكن يهمها الأجر الذي
تتقاضاه بحيث يكون مرتفعا ، والشعب
المصري هو من يقرر أن يدفن العهد البائد
ويلقى رموزه خلف التاريخ ، كلها أيام
وسنرى هل سينجح المصريون أم شفيق ؟؟