عبثا تفتش في كثيب الوهم عن حبٍّ يداكعَثَرَتْ عليك برملِهعيناك للزمن الكفيف تعبِّران عن التي اغتنمت مداكالليلُ يعلم والمساء/فاسمح لمتكئ القصيدة أن يراوده /قميصُ الارتباك/النهر يعلن آخر الأضرار عنكَ /وليس يسمعه طريق أو يدٌّ نعست لديه ولا تراك/ما كان هذا مستواك//////هذه البداية البديعة ذكرتني باستهلال السيات لرائعته المومس العمياء لما فيها من ايحاء روعة تصوير بوركت أيها الحريري العذب