حقيقة ورغم طرافة المسلسل ورغم انه يعد مشروع هام بالنسبة للفنان سامر المصري ورغم أنه لفت نظر الجمهور إلا انه بقي غريبا عنا بمبادئه التي ماتغيرت عن البوصلة التي عملت بها المسلسلات المتحررة السورية. والتي قدمت شريحة استثنائية للمجتمع بمنطقية خاصة جدا غير مطروقة في مجتمعنا..فكيف يقدم وجهة نظره المؤلف لو كان بين الشريحة الاوسع؟
فهل الاختلاف والخصوصية هي محط الإعجاب بالاعمال دوما؟ وهل سيبقى لها أثرا بعد ذلك؟ سؤال لايوجه لنا بل لكل متابع مهتم وللمؤلف أيضا.
شكرا لجهدك الكبير أستاذ فادي.